لا تستخدم الهاتف النقال داخل الحمام

في يوم من الأيام كان شخص داخل حمام الرجال ، وكان بالكاد قد جلس ليقضي حاجته فإذا به يسمع صوتاً من الحمام الآخر يقول : مرحباً. كيف حالك ؟

استغرب من ذلك لأننه من النوع اللذي لا يبدأ المحادثات داخل الحمامات ولكن لا يعلم ما الذي اصابه حينها فأجابه : إنني بخير وبأحسن حال

فسأل الرجل في الحمام الآخر : ومن أي نوع أنت ؟

تعجب حينها ، أي نوع من الأسئلة هذه ، علم بأنه سؤال غريب جداً ، لذلك أجابه : أوووه ، إنني مسافر مثلك تماماً

في تلك اللحظة وبينما كان يهم بالخروج في أسرع وقت ممكن عندها سمعه يسأله سؤال آخر فقال: هل بإستطاعتي المجيء عندك ؟

فقال في نفسه : حسناً . هذا السؤال غريب جداً ولا يحتمل ، وكان عليَّ أن أخرج نفسي من هذا الموقف وأنهي هذه المحادثة بكل أدب فأجابه: لا. إنني مشغولٌ قليلً الآن

فسمعه يتحدث بكل عصبية قائلاً: إسمع ..!! عليَّ أن أغلق الخط الآن وأتصل بك لاحقاً ، هناك أحمق في الحمام المجاور يرد على كل أسألتي


خخخخخخخخخخخخخخخخخخ

ههههههههههههههههههههه


مرورك الاحلى

اشكر مرورك الكريم

نوّرتي

لاتحرمينا مرورك

هههههههههههههههههه


مرورك الاخيب

اشكر مرورك

نوّرتي

اكيد منورة

اكيد منوّره اشكرك

ههههههههههههههههههههههههههههههه

تدوم الضحكه

اشكر مروركم الكريم

العفو

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه مت من الضحك تسلم امور

تدوم الضحكه ع طول

الله يسلمك

لاتحرمنا مرورك